زيارة وزير الطاقة الأمريكي لجامعة الملك فهد تعزز التعاون في الطاقة والبحث.
المؤلف: «عكاظ» (الظهران)11.13.2025
حلّ وزير الطاقة الأمريكي، السيد كريس رايت، اليوم ضيفاً على جامعة الملك فهد للبترول والمعادن بالظهران، وذلك ضمن برنامجه الحافل بالفعاليات خلال زيارته الرسمية إلى ربوع المملكة العربية السعودية.
كان في استقباله لحظة وصوله إلى رحاب كلية هندسة البترول وعلوم الأرض، صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، وزير الطاقة الموقر، ومعالي رئيس مجلس أمناء الجامعة، وسعادة رئيس الجامعة الدكتور محمد بن يحيى السقاف، بالإضافة إلى نخبة من كبار المسؤولين والشخصيات المرموقة في الجامعة.
وخلال هذه الزيارة المثمرة، استمع الوزير باهتمام بالغ إلى عروض تقديمية شاملة حول الجامعة، والتي غطت كلياتها المتنوعة وتخصصاتها الأكاديمية والبحثية المتميزة، علاوة على جهودها الدؤوبة في دعم الابتكار وتعزيز تنمية رأس المال البشري في شتى مجالات الطاقة والهندسة والعلوم. كما تشرف الوزير بلقاء ثلة من أعضاء الهيئة الأكاديمية الموقرة والطلبة المتفوقين، واطلع عن كثب على مبادرات الجامعة الطموحة الرامية إلى تطوير البرامج التعليمية والبحثية وفقاً لأرقى المعايير والممارسات العالمية.
وشهد اللقاء إبرازاً جلياً لبرامج التبادل الأكاديمي والتعاون الدولي المتميزة التي تضطلع بها الجامعة، لا سيما شراكاتها المثمرة مع المؤسسات التعليمية والبحثية العريقة في الولايات المتحدة الأمريكية، الأمر الذي يساهم في تعزيز فرص التعلّم المتبادل وتبادل الخبرات والمعارف، ويهيئ الطلاب لاكتساب الخبرات العالمية وتوسيع مداركهم الأكاديمية والمهنية.
وتأتي هذه الزيارة الكريمة ترسيخاً للدور المحوري الذي تضطلع به جامعة الملك فهد للبترول والمعادن بصفتها صرحاً أكاديمياً وبحثياً رائداً في قطاع الطاقة على مستوى المنطقة، وتعزيزاً لأواصر التعاون الأكاديمي والبحثي الوثيقة بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية.
كان في استقباله لحظة وصوله إلى رحاب كلية هندسة البترول وعلوم الأرض، صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، وزير الطاقة الموقر، ومعالي رئيس مجلس أمناء الجامعة، وسعادة رئيس الجامعة الدكتور محمد بن يحيى السقاف، بالإضافة إلى نخبة من كبار المسؤولين والشخصيات المرموقة في الجامعة.
وخلال هذه الزيارة المثمرة، استمع الوزير باهتمام بالغ إلى عروض تقديمية شاملة حول الجامعة، والتي غطت كلياتها المتنوعة وتخصصاتها الأكاديمية والبحثية المتميزة، علاوة على جهودها الدؤوبة في دعم الابتكار وتعزيز تنمية رأس المال البشري في شتى مجالات الطاقة والهندسة والعلوم. كما تشرف الوزير بلقاء ثلة من أعضاء الهيئة الأكاديمية الموقرة والطلبة المتفوقين، واطلع عن كثب على مبادرات الجامعة الطموحة الرامية إلى تطوير البرامج التعليمية والبحثية وفقاً لأرقى المعايير والممارسات العالمية.
وشهد اللقاء إبرازاً جلياً لبرامج التبادل الأكاديمي والتعاون الدولي المتميزة التي تضطلع بها الجامعة، لا سيما شراكاتها المثمرة مع المؤسسات التعليمية والبحثية العريقة في الولايات المتحدة الأمريكية، الأمر الذي يساهم في تعزيز فرص التعلّم المتبادل وتبادل الخبرات والمعارف، ويهيئ الطلاب لاكتساب الخبرات العالمية وتوسيع مداركهم الأكاديمية والمهنية.
وتأتي هذه الزيارة الكريمة ترسيخاً للدور المحوري الذي تضطلع به جامعة الملك فهد للبترول والمعادن بصفتها صرحاً أكاديمياً وبحثياً رائداً في قطاع الطاقة على مستوى المنطقة، وتعزيزاً لأواصر التعاون الأكاديمي والبحثي الوثيقة بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية.